تطوير مواد تعليمية خاصة بالرعاية الذاتية تشمل (التثقيف الصحي القائم على الأدلة، والتثقيف الجنسي، والرعاية الذاتية)، وفقًا لنطاق عمل برنامج UNDP في قضايا النوع الاجتماعي، ويُشترط مراجعتها واعتمادها من الفريق الفني المختص.

. إشراك أفراد من المجتمع من الفئات الهشة اجتماعيًا في رعاية أنفسهم، من خلال تقديم الدعم، والتشجيع، والتثقيف المباشر.

. تمكين الأفراد من استثمار نقاط قوتهم لتحقيق أهداف صحية واجتماعية وشخصية.

. بناء علاقات تراعي التنوع باستخدام مهارات الاستماع النشط، والإرشاد غير الرسمي، والتشجيع.

. إظهار وممارسة المهارات اللازمة لتقديم الإرشاد الفردي أو الجماعي على مستوى المجتمع المحلي.

• بحسب استعداد الفرد للتغيير، يقوم الأخصائي بتقديم مواد تعليمية قائمة على الأدلة، وأدوات دعم الرعاية الصحية في مجالات متعددة تشمل (إدارة الحيض، التعريف بمراحل البلوغ وكيفية التعامل مع هذه المراحل، تنظيم الأسرة والوسائل الآمنة للتنظيم، التوعية الخاصة بالمقبلين على الزواج ...إلخ).

. تنسيق وتوثيق حالات المستفيدين، ومتابعة مدى التزامهم بخطط الرعاية والتقييمات غير السريرية.

• دعم النساء والفتيات الشابات في الوصول إلى خدمات متعددة من خلال نظام الإحالة، بما في ذلك: التوجيه إلى المركز الطبي المتخصص بالحالة ومتابعتها، وتذليل العقبات للوصول إلى الرعاية الطبية والخدمات الاجتماعية والغذاء والملابس ومتابعة الحمل والأمومة ومقدمي مهارات الحياة، والخدمات النفسية المتخصصة ضمن المركز أو خارجه.

. تنظيم ندوات ولقاءات مع رجال المجتمع لتعزيز مشاركتهم في قضايا تنظيم الأسرة.

• الالتزام بأي مهام يُكلف بها من المشرف المباشر.

. التنسيق مع أخصائية الإحالة في مركز دعم وتمكين المرأة بشأن أي حالات إحالة.

. أداء دور "مُثقف قرين" ضمن الفريق، يتم ترشيحه من وزارة الشؤون الاجتماعية (MOSAL).